الفيضان هو تراكم أو تزايد المياه التي تغمر الأرض. وبمعنى "المياه المتدفقة"،
يمكن أيضا أن تنطبق على تدفق من المد والجزر. يأتي الفيضان غالباً بسبب هطول
الأمطار الغزيرة وفيضان الأنهار أي يزيد مائها وأغلبها تكون ضارة، لأنها تتلف المنازل،
وقد تتسبب في جرف الطبقة العليا للتربة، وتفيض الأنهار والبحار على الشواطئ
ويجب على الدوله التنبء بهذه الحاله ثم تخلى المنطقه وبعد الفيضان تبنى سدا
للمياه وقد تنجم عن زيادة حجم المياه قي مجرى مائى، مثل النهر أو البحيرة،
والتي تتجاوز أو تتعدى الجبايات، ونتيجة لذلك يتعدى بعضا من الماء حدوده الطبيعية.
ورغم أن حجم بحيرة أو هيئة أخرى للمياه سوف تختلف مع التغيرات في
الأمطار الموسمية وذوبان الثلوج، وأنها ليست كبيرة، إلا إذا كان هذا الفيضان
غمور المناطق البرية والتي تشكل خطرا على الاراضى التي يقتنها الإنسان كقرية
أو مدينة أو أى مناطق سكنية أخرى. ويعتبر وأشهر فيضان في التاريخ هو الطوفان
الذي حدث في عصر نبي الله نوح.
ويمكن أيضا أن تحدث فيضانات في الأنهار، عندما تكون قوة جريان النهر إلى
درجة كبيرة يتدفق النهر خارج القناة، ولا سيما في أنعطافات أو تعرجات ويسبب
ضررا على المنازل والمتاجر على طول هذه الأنهار. أضرار الفيضانات يمكن أن يكون
القضاء عليها عمليا بالتحرك بعيدا عن الأنهار وغيرها من المسطحات المائية،
مع الاخذ قي الاعتبار، والناس يعيشون ويعملون بالمياه لالتماس الرزق والاستفادة
من المكاسب لسهولة ورخص السفر والتجارة من خلال قرب ماء. أن البشر لا تزال تسكن
في المناطق المهددة باضرار الفيضانات وهذا دليل على أن استفادة الذين يعيشون
بالقرب من المياه تفوق اضرار الفيضانات المتكررة.
كلمة "الفيضان" يأتي من الانجليزية القديمة flod، كلمة مشتركة بين اللغات
الجرمانية (قارن Flut الألمانية، والهولندية vloed لها نفس الاصل كما هو
في تدفق تعويم). مصطلح "الفيضان" المحدد بحروف كبيرة، وعادة ما يشير إلى الطوفان
العظيم العالمي الذي وصف في الكتاب المقدس، سفر التكوين، والذي يعامل مثل الطوفان.
يمكن أيضا أن تنطبق على تدفق من المد والجزر. يأتي الفيضان غالباً بسبب هطول
الأمطار الغزيرة وفيضان الأنهار أي يزيد مائها وأغلبها تكون ضارة، لأنها تتلف المنازل،
وقد تتسبب في جرف الطبقة العليا للتربة، وتفيض الأنهار والبحار على الشواطئ
ويجب على الدوله التنبء بهذه الحاله ثم تخلى المنطقه وبعد الفيضان تبنى سدا
للمياه وقد تنجم عن زيادة حجم المياه قي مجرى مائى، مثل النهر أو البحيرة،
والتي تتجاوز أو تتعدى الجبايات، ونتيجة لذلك يتعدى بعضا من الماء حدوده الطبيعية.
ورغم أن حجم بحيرة أو هيئة أخرى للمياه سوف تختلف مع التغيرات في
الأمطار الموسمية وذوبان الثلوج، وأنها ليست كبيرة، إلا إذا كان هذا الفيضان
غمور المناطق البرية والتي تشكل خطرا على الاراضى التي يقتنها الإنسان كقرية
أو مدينة أو أى مناطق سكنية أخرى. ويعتبر وأشهر فيضان في التاريخ هو الطوفان
الذي حدث في عصر نبي الله نوح.
ويمكن أيضا أن تحدث فيضانات في الأنهار، عندما تكون قوة جريان النهر إلى
درجة كبيرة يتدفق النهر خارج القناة، ولا سيما في أنعطافات أو تعرجات ويسبب
ضررا على المنازل والمتاجر على طول هذه الأنهار. أضرار الفيضانات يمكن أن يكون
القضاء عليها عمليا بالتحرك بعيدا عن الأنهار وغيرها من المسطحات المائية،
مع الاخذ قي الاعتبار، والناس يعيشون ويعملون بالمياه لالتماس الرزق والاستفادة
من المكاسب لسهولة ورخص السفر والتجارة من خلال قرب ماء. أن البشر لا تزال تسكن
في المناطق المهددة باضرار الفيضانات وهذا دليل على أن استفادة الذين يعيشون
بالقرب من المياه تفوق اضرار الفيضانات المتكررة.
كلمة "الفيضان" يأتي من الانجليزية القديمة flod، كلمة مشتركة بين اللغات
الجرمانية (قارن Flut الألمانية، والهولندية vloed لها نفس الاصل كما هو
في تدفق تعويم). مصطلح "الفيضان" المحدد بحروف كبيرة، وعادة ما يشير إلى الطوفان
العظيم العالمي الذي وصف في الكتاب المقدس، سفر التكوين، والذي يعامل مثل الطوفان.